منتدي وسط البلد
مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! GWGt0-n1M5_651305796
منتدي وسط البلد
مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! GWGt0-n1M5_651305796
منتدي وسط البلد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي وسط البلد

فكر جديد في عالم النت والكمبيوتر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Wa7iD
المدير العام
Wa7iD


ذكر عدد الرسائل : 3376
العمر : 46
العمل/الترفيه : محامى
تقييم العضو : 0
تاريخ التسجيل : 27/07/2007

مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! Empty
مُساهمةموضوع: مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!!   مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! I_icon_minitimeالأربعاء 14 نوفمبر 2007, 4:28 am



مقتل رجل الأعمال ؟؟


قصة قصيرة

بقلم

نور الدين محمد






قرر أن يسافر دون أن يخبر أحد، لذا فقد باع كل ممتلكاته سواء الشركة أو العقارات بطريقة سرية، لأنه لم يعد قادراً على الاستمرار وسط كل هذه المشاكل، فمطلقته الجشعة لا تكف عن مطالبته كل فترة بأموال من أجل ابنه رغم أنها قد أخذت منه الكثير من قبل، و سكرتيرته الرائعة الجمال و الذي تزوجها عرفياً، قد بدأت تطالبه بإعلان هذا الزوج و خصوصاً أنه من يملك الأوراق بمفرده و هي تريدها بشدة، و سيدة الأعمال التي تعرف عليها مؤخراً وسحب منها أموالاً باهظة قد بدأت تطالبه برد الأموال أو بالزواج منها.
أمسك علبة السجائر و أخرج سيجارة و أشعلها و راح يدخنها في ضيق، ثم قال لنفسه " الهروب"، و أمسك جواز السفر و ابتسم بخبث و هو يطالع التأشيرة التي أخذها للدخول إلى أحدى الدول الأوروبية، و نظر إلى الساعة فوجدها الثانية بعد منتصف الليل، لذا فقد قام من الأريكة التي كان يجلس عليها و هم بالتوجه إلى غرفة النوم العليا من أجل أن يُجهز بقية أغراضه حيث أن ميعاد الطائرة في السابعة صباحاً.
بمجرد أن قام حتى وجد جرس الهاتف المنزلي الموجود على منضدة الطعام الكبيرة المقابلة له يرن، و وجد رقم الهاتف النقال للسكرتيرة و قد ظهر على الشاشة المضيئة، فلم يرد، و أطمئن إلى أنه قد أغلق الهاتف النقال الخاص به.
بجوار العقار كانت هناك سيارة فاخرة تقف في أشد الأماكن عتمة و إظلاماً، و خلف مقودها كانت تجلس سيدة أنيقة ترتدي ثياب بيضاء اللون، و تنظر إلى الفيلا تارة و إلى ساعتها تارة أخرى، و بهدوء فتحت حقيبتها و تحسست المسدس الذي يوجد بداخلها و كذلك كاتم الصوت و تنهدت بعمق.
رن الجرس مرة أخرى، و لكنه لم يكن جرس الهاتف بل جرس الباب، و على الفور توجه رجل الأعمال من الأعلى إلى الأسفل و فتح الباب و هو في غاية الاندهاش، و بمجرد أن فتحه حتى وجد سكرتيرته و هي تقف أمامه.
دخلت السكرتيرة بهدوء و وضعت حقيبتها على المنضدة الصغيرة و نظرت إلى الرجل و أخبرته عما يفعل، لكنه سألها بغضب عما جاء بها إلى هنا، فأجابت بأنها قد قلقت عليه للغاية و جاءت لتراه.
تأملها رجل الأعمال و حاول أن يحتفظ بهدوئه خشية أن تشك بالأمر، لكنه لم يكن يعلم أنها قد عرفت كل شيء و منذ أسبوعين و أنها قد حضرت خصيصاً لكي تنتقم منه بعد أن عرفت أنه قد لعب بها و سيتركها تواجه مصيراً صعباً.
رن جر س الهاتف فتوجه صوب منضدة الطعام الكبيرة و قام برفع السماعة ليجد مطلقته على الطرف الآخر، فقام بالتوجه إلى مكان مظلم بالردهة و تحدث معها عدة دقائق و أخبرها بأنها لو أرادت شيء فعليها أن تنهي المكالمة الآن و تتصل به صباحاً، و بالفعل أغلقت الزوجة الهاتف لأنها تعلم أن زوجها عنيد و هو يخطط للسفر قريباً و إن كانت لا تعرف متى سيسافر، و ظلت تفكر في طريقة تأخذ منه ما تريد.
توجه رجل الأعمال إلى الردهة ليجد السكرتيرة تتساءل عن المكالمة فأخبرها بأنها مكالمة من رجل أعمال و أنه مضطر للمغادرة حالاً لمقابلته في أمرٍ هام فهزت كتفيها بلامبالاة و أخبرته بأن الأمر بسيط و لكنها فقط تطمع أن تشاركه بعض الخمر الذي كان يحتسيه من هذه الزجاجة الموجودة على المنضدة الصغيرة.
قام بإحضار كأسين من البار القريب و هو ينظر إلى السكرتيرة و يتأمل تفاصيل وجهها ثم ملء الكأسين بنفسه و قدم لها كأس و شرب الكأس الثاني و هو في طريقه إلى الأعلى لكي يُحضر معطفه منبهاً على ضرورة سرعة الانصراف، بينما توجهت هي إلى المطبخ لكي تحضر قطع ثلج لها .
صعد الزوج إلى الدور الثاني و أحضر معطفه و جلس لدقائق قليلة و هو يتمنى أن ينتهي من هذا الكابوس، ثم هبط إلى الأسفل فوجد السكرتيرة تجلس على الأريكة، فواصل تظاهره باللامبالاة و سمح لها باحتساء كاس آخر من الخمر لو أرادت، لكنها رفضت و طلبت منه أن ينصرفا خشية التأخر على ميعاده الهام.
اصطحب رجل الأعمال سكرتيرته للخارج و ركب سيارته و بعد أن تحركت هي بسيارتها، لف هو بسيارته لدقائق قبل أن يعود مرة أخرى إلى الفيلا بعد أن قرر أن يُنهي كل شيء بسرعة، و بعد حوالي نصف ساعة قصاها في ترتيب أغراض السفر بغرفة نومه بالدور العلوي، كان جرس الباب يرن مرة أخرى، فلوح بيده و زفر بضيق، و هو يسأل نفسه " هل عادت السكرتيرة ؟ "، و هبط من أعلى بعد أن أطفأ كل أنوار الدور العلوي تماماً ليفتح الباب وهو يفكر في حيلة تجعلها تغادر سريعاً و خصوصاً أنها بالتأكيد قد رأت سيارته على الرغم من أنه قد ركنها بعيداً و لكنها تعرف هذه الأمور قطعاً، و بمجرد أن فتح الباب حتى وجد سيدة أنيقة ترتدي ملابس بيضاء و تحمل في يدها حقيبة جلدية .
لم يتوقع أن تكون سيدة الأعمال هي من تقف أمامه الآن، فبرغم علاقته بها إلا أنه اعتاد أن يذهب إلى فيلتها لا أن تأتي له إلى الفيلا الخاصة به، و لذا فقد توقع أن تكون قد عرفت شيئاً .
دعاها للدخول و هو لا يعرف كيف يتحدث، و قبل أن يقول أي شيء جلست على الأريكة و نظرت إلى الكأسين الفارغين و لاحظت الإضاءة الخافتة و سألته عن هوية هذا الأمر، فأخبرها بأنه يشرب بمفرده فقط، ابتسمت دون أن تتحدث و قامت بملء الكأسين و قدمت له أحداهما و هي تسأله عن حقيقة سفره إلى الخارج.
وضح عليه الارتباك و توجه نحو منضدة الطعام الكبيرة و وضع كأسه و أخرج محفظة جلدية سوداء و أخبرها بأنه قد جهز كل شيء من أجل إعادة الأموال إليها، فنظرت إليه و هي تشرب كأسها و تسمع لما يقوله.
في أثناء كلامة أخرجت من حقيبتها مسدساً مزوداً بكاتم صوت و تأملته، بينما حاول رجل الأعمال أن يأخذ الأمر على أنه دعابة نظراً لمعرفته بطبيعة هذه السيدة و التي قامت بوضع المسدس على المنضدة الصغيرة و هي تنظر بعمق للرجل الوقف أمامها.
في نفس اللحظة كانت مطلقته قد دخلت حديقة الفيلا و توجهت نحو صندوق خشبي موجود في جدار الفيلا الخلفي و أخرجت مفتاح صغير و ابتسمت بشدة عندما دار المفتاح في القفل و انفتح الصندوق و بسرعة أغلقت مفتاح الكهرباء، و تحركت بهدوء رغم الظلام الدامس لأنها أقامت في هذه الفيلا فترة قاربت العشر سنوات و لم تتركها إلا قبل عام واحد و برغم أن زوجها قد قام بتغيير مفاتيح باب الفيلا الرئيسي بعد الطلاق، لكنه بالطبع لم يكن ليهتم أو ليدرك أن يُغير المفاتيح الأخرى و خصوصاً مفتاح هذا الصندوق و الذي يوجد منه نسختين فقط أحداهما معها و الأخرى معه .
تنهدت بهدوء لأن خطتها تسير كما تريد تماماً وهي متأكدة من أنه لن يفعل شيئاً سوى معاقرة زجاجة الخمر في هذا الظلام و خصوصاً أنه دائماً يُغلق كل أنوار الفيلا الدخلية و الخارجية بلاستثناء ولا يشعل سوى مصباح صغير في الغرفة التي يوجد بها فقط، و ستدخل هي إلى هدفها مباشرة ً، و قالت لنفسها " لا تقلق يا طليقي العزيز، أما أن أحقق هدفي وعندها سأضيء لك الظلام حتى لا تشك بي و أدخل في دوامات عندما تكتشف الأمر و أما سأجعلك تنام في ظلام دامس أبدي ليس له مثيل قبل أن تهرب بكل ما تملك"، و عندها تحسست مسدسها الصغير الموجود بملابسها و هي تتوجه صوب شجرة تعرفها جيداً، و فروعها تتصل بشرفة غرفة نوم صغيرة بالدور العلوي و تعرف كيف تتعامل مع أبواب هذه الشرفة جيداً و هذه الشرفة تقع في خلف الفيلا.
كانت السكرتيرة قد عادت بسيارتها الصغيرة و وقفت على مقربة من الفيلا و كل علامات التوتر و القلق تبدو على وجهها، و قالت بتوتر" يجب أن أتأكد،لا يمكن أن يفلت بفعلته بهذه البساطة، ربما أكون قد نجحت، و إن لم يكن فهذا هو الحل الفعال " و ما كادت تنتهي من عبارتها حتى أخرجت سكين ضخم أحضرته معها منذ دقائق.
كان الظلام دامساً في الفيلا بعد أن انطفأت الأنوار و بمجرد أن حدث ذلك، حتى قام رجل الأعمال بالتوقف عن حديثه مع المرأة التي تجلس أمامه و وضع المحفظة الجلدية على المنضدة، و أخبرها بأنه سيرى ما الأمر.
فتح باب الفيلا و توجه للخارج و هو في غاية الضيق، و لم يعرف ماذا يفعل، فكيف سيتصرف مع المرأة المجنونة التي تجلس في الداخل، فهي تعرف قطعاً، و فجأة فكر في الأمر و قال لنفسه أن قطع الكهرباء، سوف يكون الحل، سوف يماطلها قليلاً بأنه سيصلح الأمر و دون أن تشعر سيتركها و يتوجه نحو خارج الفيلا و عندما ستكتشف الأمر يكون قد غادر البلد.
أخبرها بأنه سيخرج من أجل معرفة هذا الأمر، و توجه للخارج و هو يحمل كشافاً صغيراً و تعمد أن تراه و هو يخرج و معه الكشاف و يتوجه نحو الحديقة.
اتجه نحو الجزء الجانبي من الفيلا و ذهب صوب شباك غرفة النوم السفلية و حاول فتحه و لكنه كان مغلقاً مما اضطره إلى أن يمكث حوالي عشر دقائق في محاولة لفتحه و لولا الرياح القوية و ضربها لألواح الصفيح بالحديقة وما يُحدثه هذا من صوتٍ مزعج، لكان أمره قد افُتضح و هو يحاول كسر النافذة و أخيراً انفتح الشباك، فدخل الزوج على الفور و توجه صوب الباب الخاص بالغرفة و وضع أذنه عليه و أحس كما لو أن هناك أصوات عالية قريبة منه و لكن صوت الرياح الهادر لم يُمكنه من التأكد، مما اضطره إلى البقاء لمدة عشر دقائق أخرى بالغرفة خشية أن تكون سيدة الأعمال تتجول في الفيلا و بعدها فتح الباب و وجد الأمور مستقرة و هادئة تماماً و لأن هذا الباب يقع بمواجهة سلم الدور الثاني و لا يطل على الردهة مطلقاً فقد صعد مباشرة ًودون أن يجد صعوبة.
مستعيناً بالكشاف الذي معه، لملم الزوج أوراقه كلها و كل الأموال التي معه و الموجودة بغرفة نومه و توجه بعد عدة دقائق صوب غرفة المكتب المقابلة و فتح بابها بالمفتاح الذي معه و دلف إلى الداخل و توجه صوب الدرج و فتحه و تحسس الصندوق الذي يحتوي على المجوهرات الغالية، و لكنه لم يجده، فتعجب بشدة، لأنه دائماً يضعه هنا و لا يغير هذا المكان أبداً، كما أنه وضعه بالدرج منذ ساعات قليلة .
بدت إمارات الحيرة على وجهه و توجه صوب وسط الغرفة و بسبب ارتباكه و الظلام اصطدمت قدماه بالمنضدة و أحدثت إزعاجاً كبيراً و سقطت منه الأوراق، فتضايق بشدة، و لكنه قام بلم كل الأوراق و بعد دقيقتين قرر التوجه صوب باب المكتب لكي يغادر الفيلا من نفس الطريق و لكنه ما كاد يلتفت حتى وجد أمامه امرأة تحمل كشافاً صغيراً و توجه إليه مسدساً و قبل أن يتمالك نفسه انطلقت طلقة صامتة أصابت جبهته و أردته صريعاً على الفور.
في الصباح كان البواب قد جاء من أجل متابعة عمله في الفيلا بعد أجازته الأسبوعية بالأمس، و رن الجرس و لكن لم يفتح أحد فواصل رن الجرس بقوة و لكن لم يفتح أحد مما أثار دهشته، و فجأة تنبه إلى أن الباب ليس مغلقاً بشكل كلي و أن الأكياس الضخمة التي يحملها قد حجبت عنه ذلك الأمر، و بهدوء وضع الأكياس و دخل و ما كاد يفعل حتى شهق بقوة.
كانت تحريات الشرطة في المعاينة الأولى قد وجدت جثة سيدة ترتدي ملابس بيضاء بجوار الأريكة بالدور السفلي و لا يبدو عليها آثار دماء نهائياً أو أية كدمات و لكن هناك أثار أصابع واضحة تتكون من التراب توجد على ذراع معطف القتيلة الأبيض، كما تم العثور على جثة رجل الأعمال بالدور العلوي مصابة بطلقة في الجبهة و بجوار الجثة أوراق و هناك بعثرة في أماكن كثيرة بالدور العلوي و فيما يخص الأشياء الثمينة فقد تم العثور على مبالغ نقدية فقط على سرير غرفة نوم الزوج.
و قد أكد الخادم على أمرٍ آخر، و هو أن باب المطبخ كان دائماً مغلقاً بالترابيس القوية من الداخل لأنه لا يُستعمل بسبب أن درجات السلم أمامه سيئة و مكسورة و أصبحت مهجورة تماماً و بها بقية من أثاث قديم موجودة منذ سنوات و إن كان استخدام هذا السلم صعب للغاية و لكنه غير مستحيل، لكن العجيب أن الباب و إن كان مغلقاً بذاته، لكن كل الترابيس الحديدية و التي علاها الصدأ كانت مفتوحة و أكد على أن سيده لا يدخل إلى المطبخ إطلاقاً و يستخدم أما البار أو الأكل الجاهز، و بالمعاينة تم العثور على ورقة طويت عدة مرات و تقع بجوار باب المطبخ، كما تم العثور على زجاجة خمر بها جزء قليل و كأس فارغ على المنضدة الصغيرة و كأس آخر ممتلئ على منضدة الطعام الكبيرة المقابلة، و لم يكن هناك أي شيء آخر غريب يسترعي انتباه الشرطة كما أنه لم يتم العثور على أي سلاح ناري لا في الفيلا و لا في الحديقة الخاصة، و بسؤال مدير أعمال القتيل قال أن رجل الأعمال معروف للجميع بأنه يكتب شركته و عقاراته بأسماء آخرين و يأخذ عليهم أوراق ضد و ذلك حتى يتهرب من مشاكل عديدة، و عندما باع كل شيء فقد حول كل أمواله للخارج مباشرة ً، و لكن بحث الشرطة لم يسفر عن أية أوراق هامة سواء بيع أو شراء أو غيرها و قد أكد الخادم أن المجني عليه ربما يحتفظ بأوراقه في حزينة بنك أو مكان آخر .


.

ماذا حدث و كيف تمت هذه الجريمة

تمت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://westelbald.yoo7.com/
lamour

lamour


ذكر عدد الرسائل : 431
العمر : 31
Personalized field : مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! Anmd1710
تقييم العضو : 0
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!!   مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! I_icon_minitimeالجمعة 07 مارس 2008, 11:47 am

ياعم وحيد الموضوع كبير جدا وما حدش هيعرف يقرأه كله ؟
فا من الصعب انك تلاقى الردود كثيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Wa7iD
المدير العام
Wa7iD


ذكر عدد الرسائل : 3376
العمر : 46
العمل/الترفيه : محامى
تقييم العضو : 0
تاريخ التسجيل : 27/07/2007

مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!!   مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!! I_icon_minitimeالجمعة 07 مارس 2008, 4:03 pm

دى لغز لهواة الجرائم ومعرفة الجانى
اللى يحب يعرف مين الجانى لازم يقرا اللغز كاملا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://westelbald.yoo7.com/
 
مقتل رجل الاعمال ؟؟؟؟؟؟؟!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي وسط البلد :: .:: منتدي الاخبار والثقافة العامة ::. :: قسم سر الجريمة-
انتقل الى: