منتدي وسط البلد
المجاهدة:دلال المغربي GWGt0-n1M5_651305796
منتدي وسط البلد
المجاهدة:دلال المغربي GWGt0-n1M5_651305796
منتدي وسط البلد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي وسط البلد

فكر جديد في عالم النت والكمبيوتر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المجاهدة:دلال المغربي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
thespy109
مشرف القسم الإسلامى
thespy109


ذكر عدد الرسائل : 851
العمر : 36
العمل/الترفيه : new@accountant@2009
Personalized field : المجاهدة:دلال المغربي Empty
Personalized field : المجاهدة:دلال المغربي Anm35110
Personalized field : المجاهدة:دلال المغربي Empty
تقييم العضو : 0
تاريخ التسجيل : 16/06/2008

المجاهدة:دلال المغربي Empty
مُساهمةموضوع: المجاهدة:دلال المغربي   المجاهدة:دلال المغربي I_icon_minitimeالثلاثاء 15 يوليو 2008, 4:00 am

دلال المغربي
أصرخي في وجوههم وعودي من جديد فنحن بحاجة اليك




'''دلال المغربي''' فتاة فلسطينية ولدت عام [[1958]] في إحدى مخيمات بيروت وهي ابنة لأسرة من يافا لجأت إلى[[لبنان]] في أعقاب [[النكبة]] عام 1948

تلقت دلال دراستها الابتدائية في مدرسة يعبد ودرست الاعدادية في مدرسة حيفا وكلتا المدرستين تابعتين ل[[وكالة غوث اللاجئين الفلسطينين]] في بيروت.



و من المتوقع ان تعود جثتها لعائلتهافي [[لبنان]] في صفقة لتبادل الأسرى أُبرمت بين [[حزب الله]] اللبناني و اسرائي لعام 2008.



==العملية==

وضع خطة العملية أبو جهاد ، وكانت تقوم على أساس القيام بإنزال على الشاطىء الفلسطيني والسيطرة على حافلة عسكرية والتوجه إلى [[تل أبيب]] لمهاجمة مبنى [[الكنيست]] الإسرائيلي. وكانت العملية فدائية وقد شاركت دلال المغربي و تم اختيارها كرئيسة للمجموعة التي ستنفذ العملية والمكونة من عشرة فدائيين.



في صباح يوم 11 آذار مارس 1978 نزلت دلال مع فرقتها الفدائية من قارب كان يمر أمام الساحل الفلسطيني واستقلت مع مجموعتها قاربين مطاطيين ليوصلهم إلى الشاطىء في منطقة غير مأهولة ونجحت عمليةالإنزال والوصول إلى الشاطىء



نجحت دلال وفرقتها في الوصول إلى الشارع العام المتجه نحو تل أبيب وقامت بالاستيلاء على باص إسرائيلي بجميع ركابه من الجنود وكان هذا الباص متجهاً إلى [[تل أبيب]] حيث أخذتهم كرهائن واتجهت بالباص نحو تل أبيب وكانت تطلق النيران خلال الرحلة مع فرقتها على جميع السيارات الإسرائيلية التي تمر بالقرب من الباص الذي سيطرت عليه مما أوقع مئات الإصابات.



قامت وحدات كبيرة من الدبابات وطائرات الهيلوكوبتر برئاسة [[إيهود باراك]] بملاحقة الباص إلى أن تم توقيفه وتعطيله قرب مستعمرة [[هرتسليا]].



هناك اندلعت حرب حقيقية بين دلال وقوات الاحتلال الإسرائيلي حيث فجرت دلال الباص بركابه الجنود فقتلوا جميعهم وقد سقط في العملية عشرات الجنود من الاحتلال ولما فرغت الذخيرة من دلال وفرقتها أمرباراك بحصد الجميع بالرشاشات فاستشهدوا كلهم على الفور.

تركت دلال المغربي التي بدت في تلك الصورة وباراك يشدها من شعرها وهي شهيدة أمام المصورين وصية تطلب فيها من رفاقها المقاومة حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني .



== تفاصيل اكثرعن العملية: ==

ثلاثون عاماً ويزيد مرت على 'عملية الساحل' التي قامت بها الشهيدة الشابة دلال المغربي بتخطيط وتفكير من الشهيد خليل الوزير ' ابو جهاد', قائد جهاز الأرض المحتلة المعروف بإسم جهاز القطاع الغربي الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح.



الجيش الإسرائيلي لم يتوقع أن تصل الجرأة الفلسطينية الى تلك الدرجة ولكن دلال المغربي الشابة الفلسطينية التي ولدت عام 1958 في إحدى مخيمات بيروت لآسرة من يافا لجأت إلى لبنان عقب نكبة عام 48فعلتها وقد تلقت دلال المغربي دراستها الابتدائية في مدرسة يعبد, والإعدادية في مدرسة حيفا وكلتاهما تابعة لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين في بيروت, كما والتحقت دلال بالحركة الفدائية الفتحاوية وهي على مقاعد الدراسة فدخلت عدة دورات عسكرية وتدربت على جميع أنواع الأسلحة وحرب العصابات وعرفت بجرأتها وحماسها الثوري والوطني.كان عام 1978 عاما سيئا على الثورة الفلسطينية فقد تعرضت إلى عدة ضربات وفشلت لها عدة عمليات عسكرية وتعرضت مخيماتها في لبنان إلى مذابح وأصبح هناك ضرورة ملحة للقيام بعملية نوعية وجريئة لضرب إسرائيل في قلب عاصمتها فكانت عملية كمالالعدوان التي وضع خطتها الشهيد القائد أبو جهاد.وكانت تقوم على أساس القيام بإنزال على الشاطئ الفلسطيني والسيطرة على حافلة عسكرية والتوجه إلى تل أبيب لمهاجمة مبنىالكنيست الذي كان في حينه هناك, حيث كانت عملية فدائية استشهادية ومع ذلك تسابق الشباب على الاشتراك فيها وكان على رأسهم دلال المغربي ابنة العشرين ربيعا وتم فعلا اختيارها رئيسة للمجموعة التي ستنفذ العملية والمكونة من ((12-14 ) مختلف على العدد وبينهم لبناني وآخر يمني كان يحلم بالصلاة في المسجد الأقصى ) بالإضافة إلى دلال عرفت العملية باسم عملية 'كمال عدوان' وهو القائد الفلسطيني عضواللجنة المركزية لفتح الذي استشهد مع كمال ناصر وأبو يوسف النجار في بيروت, حيث كان وزير الجيش الاسرائيلي حاليا ايهود باراك رئيسا للفرقة التي تسللت آنذاك إلى بيروت متخفيا بزي امراة واضعا شعرا مستعارا وقتلتهم في بيوتهم في حي الفرداني فيقلب بيروت وعرفت الفرقة التي قادتها دلال المغربي باسم فرقة دير ياسين. في صباح يوم 11 آذار 1978 نزلت دلال مع فرقتها الفدائية .ركبت مجموعة دير ياسين سفينة نقل تجارية تقرر أن توصلهم إلى مسافة 12 ميل عن الشاطئ الفلسطيني ثم استقلت المجموعة زوارق مطاطية تصل بهم إلى شاطئ مدينة يافا القريبة من تل أبيب حيث مقر البرلمان الهدف الأول للعملية غير أن رياح البحر المتوسط كانت قوية في ذلك اليوم فحالت دون وصول الزوارق إلى الشاطئ في الوقت المحدد لها الأمر الذي دفع بالزورقين المطاطيين إلى البقاء فيعرض البحر ليلة كاملة تتقاذفها الأمواج حتى لاحت أضواء تل أبيب ووصلوا إلى الشاطئ في منطقة غير مأهولة ونجحت عملية الإنزال والوصول إلى الشاطئ ولم يكتشفها الإسرائيليون حيث لم تكن إسرائيل تتوقع أن تصل الجرأة بالفلسطينيين القيام بإنزال على الشاطئ على هذا النحو كما نجحت دلال وفرقتها في الوصول إلى الشارع العام المتجه نحو تل أبيب ثم تجاوزت مع مجموعتها الشاطئ إلى الطريق العام قرب مستعمرة (معجان ميخائيل) حيث تمكنت دلال المغربي ومجموعتها من إيقاف سيارة باص كبيرة بلغعدد ركابها ثلاثين راكبا وأجبروها على التوجه نحو تل أبيب .. في أثناء الطريق استطاعت المجموعة السيطرة على باص ثاني ونقل ركابه إلى الباص الأول وتم احتجازهم كرهائن ليصل العدد إلى 68 رهينة.



كان الوجوم يخيم على وجوه الرهائن إذلم يخطر ببالهم رؤية فدائيين على أرض فلسطين ، وخاطبتهم قائلة: نحن لا نريد قتلكم نحن نحتجزكم فقط كرهائن لنخلص إخواننا المعتقلين في سجون دولتكم المزعومة من براثنالأسر، وأردفت بصوت خطابي نحن شعب يطالب بحقه بوطنه الذي سرقتموه ما الذي جاء بكم إلى أرضنا ؟ وحين رأت دلال ملامح الاستغراب في وجوه الرهائن سألتهم : هل تفهمونلغتي أم أنكم غرباء عن اللغة والوطن !!! هنا ظهر صوت يرتجف من بين الرهائن لفتاة قالت إنها يهودية من المغرب تعرف العربية ، فطلبت دلال من الفتاة أن تترجم ماتقوله للرهائن ثم أردفت دلال تستكمل خطابها بنبرات يعلوها القهر: لتعلموا جميعا أنأرض فلسطين عربية وستظل كذلك مهما علت أصواتكم وبنيانكم على أرضها. ثم أخرجت دلال من حقيبتها علم فلسطين وقبلته بكل خشوع ثم علقته داخل الباص وهي تردد ....



بلادي ... بلادي ... بلادي ** لك حبي وفؤادي

فلسطين يا أرض الجدود ** إليك لا بدأن نعود

عند هذه المرحلة اكتشفت القوات الاسرائيلية العملية فجندت قطع كبيرة من الجيش وحرس الحدود لمواجهة الفدائيين وسعت لوضع الحواجز في جميع الطرق المؤدية إلى تل أبيب لكن الفدائيين تمكنوا من تجاوزالحاجز الأول ومواجهة عربة من الجنود وقتلهم جميعا الأمر الذي دفع بقوات الاحتلال إلى المزيد من تكثيف الحواجز حول الطرق المؤدية إلى تل أبيب غير أن الفدائيين استطاعوا تجاوز حاجز ثان وثالث حتى أطلوا على مشارف تل أبيب فارتفعت روحهم المعنوية أملا في تحقيق الهدف لكن قوات الاحتلال صعدت من إمكاناتها العسكرية بمزيد من الحشود لمواجهة ثلاثة عشر فدائيا تقودهم فتاة أطلوا من خلف الشتات بأسلحة خفيفة صمدت في وجه دباباتهم فتمركزت الآليات العسكرية المدرعة قرب ناد ريفي اسمه (كانتريكلوب) وأصدر إيهود باراك قائد الجيش اليوم المواجه للعملية آنذاك ، أوامره بإيقاف الباص بأي ثمن.



فعملت قوات الاحتلال على تعطيل إطارات الباص ومواجهته بمدرعة عسكرية لإجباره على الوقوف .. حاولت المجموعة الفدائية مخاطبة الجيش بهدف التفاوض وأملا في ألا يصاب أحد من الرهائن بأذى لكن جيش الاحتلال رفض أن يصغي لصوت الفتاة اليهودية المغربية التي حاولت محادثتهم مننافذة الباص بل إن الجيش أعلن عبر مكبرات الصوت أن لا تفاوض مع جماعة (المخربين)وأن عليهم الاستسلام فقط.



ثم أصدرت دلال أوامرها للمجموعة بمواجهة قوى الاحتلال وجرت معركة عنيفة ضربت خلالها دلال المغربي ومجموعتها نماذج في الصمود والجرأة في الأوقات الصعبة عندما نجحت في اختراق الجيش ومقاتلته بأسلحتها البسيطة التي استخدمتها في آن واحد . أصيبت دلال واستشهد ستة من المجموعة وبدأ الوضع ينقلب لمصلحة الجيش خاصة وأن ذخيرة المجموعة بدأت في النفاذ .كانت قوات الاحتلال خلال هذا المشهد تطلق قذائفها غير مبالية باليهود الرهائن المحتجزين بالباص ، فسقطوا بين قتيل وجريح وظهر للمجموعة أن الوضع أخذ في التردي خاصة وأن دلال أصيبت إصابة بالغة .

استشهدت دلال المغربي ومعها أحد عشرمن الفدائيين بعد أن كبدت جيش الاحتلال حوالي (30 قتيلا وأكثر من 80 جريحا) كرقم أعلنته قوات الاحتلال ، أما الاثنين الآخرين فتقول الروايات انه نجح أحدهما في الفرار والآخر وقع أسيرا متأثرا بجراحه فأقبلت قوات الاحتلال بشراسة وعنجهية على الأسير الجريح تسأله عن قائد المجموعة فأشار بيده إلى دلال وقد تخضبت بثوب عرسها الفلسطيني ، لم يصدق إيهود براك ذلك فأعاد سؤاله على الأسير الجريح مهددا ومتوعدا فكرر الأسير قوله السابق : إنها دلال المغربي.



فاقبل عليها إيهود باراك يشدها منشعرها ويركلها بقدمه بصلف ظالم لا يقر بحرمة الأموات .



أما الاسماء المتوفرة للذين نفذواالعملية فهم :

دلال المغربي .. (20) عام ، المفوض السياسي للمجموعة ، أصيبت برصاصة فوق عينها اليسرى و استشهدت .



- أبو هـــزاع .. (19) عام ، قائدالمجموعة ، أصيب في جبهته و استشهد .



- حسين فياض .. (18) عام ، أوكلت له قيادة المجموعة بعد إصابة ابوهزاع بدوار ، و بقي القائد حتى بعد تحسن حالة أبوهزاع ، تم اعتقاله بعد العملية وحكم عليه بالمؤبد .



- أبـو الرمــز .. (18) عام ، أشجع أفراد المجموعة ، تظاهر بالاستسلام للقوات الإسرائيلية وعندما اقتربوا منه التقط الكلاشينكوف المعلق بكتفه وقتل مجموعة من القوات الإسرائيلية ، أصيب بعدها واستشهد .



- خالد إبراهيم .. (18) عام ، أصيب في يده ، تم اعتقاله بعد العملية وحكم عليه بالمؤبد .



- أســامــه .. ( 15 ) عام ، لبناني الأصل ، اصغر أفراد المجموعة سناََ ، أصيب بطلقة في رأسه و استشهد .



- الشمري .. (18) عام ، يمني الأصل ،ارتبط مع الفلسطينيين بوشائج الدم ، كان مواظباً على الصلوات الخمس ، كان يحب فتاه فلسطينية اسمها فاطمة كان سيتزوجها بعد العملية ، حتى يحقق أمنيته بأن يصبح الفلسطينيون أخوال أولاده ، أصيب أثناء العملية بكسر في قدمه اليمنى ثم أصيببرصاصة أدت إلى استشهاده



- عبد السلام .. (18) عام ، غرق قبل أن تصل المجموعة إلى هدفها وذلك بعد أن انقلب الزورق الذي كان يستقله هو و رفاقه فنجا بعضهم و غرق هو و فدائي آخـر و استشهدا .



- أبو جـلال .. (18) عام ، نائب آمرالمجموعة ، أصيب أثناء العملية بكسر في يده اليسرى و مع ذلك واصل القتال حتى أصيب برصاصة في رأســه و استشهد .



- أبو أحمـد .. (18) عام ، يمني الأصل ، غرق بعد أن انقلب الزورق .



- فـاخــــر .. (18) عام ، فلسطينيمن مواليد الكويت ، قناص من الدرجة الأولى أصيب في عينه برصاصة قاتلة أدت إلى استشهاده .



- عـامـــر .. ( 18) عام ، لبناني الأصل ، استشهد بعد إصابته برصاصة قاتله .



- وائــــل ..( 17) عام ، دائم الابتسام حتى خلال العملية ، أصيب برصاصة في بطنه أدت إلى استشهاده .

يحيى محمد سكاف لبناني، مواليد 1959اصيب في العملية شهادات الصليب الاحمر تقول انه كان محتجز في سجون الاستخبارات العسكرية واسرائيل لم تعترف بوجوده في سجونها ومتوفع تسليم جثمانه في صفقة التبادل

وقد تركت دلال وراءها وصية بخط يدها تطلب فيها من المقاتلين حملة البنادق تجميد جميع المتناقضات الثانوية و تصعيد المتناقض الرئيسي مع سلطات الاحتلال و توجيه البنادق إليها ، وقد استشهدت فداءًلما أوصت به ، فقدمت حياتها دفاعاً عن ثرى وطنها .



كتب الشاعر و الأديب العربي نزارقباني مقالاَ بعد العملية قال فيه : إن دلال أقامت الجمهورية الفلسطينية و رفعت العلم الفلسطيني ، ليس المهم كم عمر هذه الجمهورية ، المهم أن العلم الفلسطيني ارتفع في عمق الأرض المحتلة ، على طريق طوله (95)كم في الخط الرئيسي في فلسطين .



وصية دلال المغربي أن تدفن في فلسطين هل سيتحقق هذا الحلم بعد 30 عام من اسر جثة دلال المغربي عن] الاحتلال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
II~m.samy~II
المدير العام
II~m.samy~II


ذكر عدد الرسائل : 8573
العمر : 36
العمل/الترفيه : رئيس الجمهورية
Personalized field : المجاهدة:دلال المغربي 76831961
تقييم العضو : 3
تاريخ التسجيل : 27/07/2007

المجاهدة:دلال المغربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: المجاهدة:دلال المغربي   المجاهدة:دلال المغربي I_icon_minitimeالأربعاء 16 يوليو 2008, 9:42 pm

مشكور يا عبدالله على الموضوع الروعة
وربنا يكتر من امثالهم وينصر العرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المجاهدة:دلال المغربي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي وسط البلد :: .:: منتدى الأقسام المتنوعة ::. :: جراح العرب-
انتقل الى: